قال: "لَا نِكَاحَ لَهُ، انْكَحِِي مَنْ شِئْتِ". فنكحت أبا لُبابة. (*) ومن طريق معمر عن سعيد بن عبد الرحمن الحجَبي؛ قال: كانت امرأة يقال لها خنساء بنت خِذَام تحت أَنيس بن قتادة الأنصاري، فقُتل عنها بأحُد فزوجها أبوها رجلًا، فقالت: يا رسول الله، إن عم ولدي أحبّ إليَّ، فجعل أمرها إليها. ((أسلمت وبايعت رسول الله وروت عنه. )) الطبقات الكبير. ((ورد ذكرها في حديث أبي هريرة. روى عنها عبد الرحمن ومُجَمِّع ابنا يزيد. )) أسد الغابة.
خزيمة بنت جهم: بن قيس العبدرية. من بني عبد الدار بن قصي هاجرت مع أبيها وأمها خولة أم حرملة إلى أرض الحبشة روى عنها أبو السفر سعيد بن محمد ذكرها ابن السكن في الصحابيات وليس في حديثها دليل على صحبتها ولا على رؤيتها.. خليدة بنت قعنب: الضبية. كانت من المبايعات حديثها في السوارين ذكره ابن أبي خيثمة عن إبراهيم بن عرعرة عن حميد بن حماد السعدي عن عمته ثعلبة بنت الحوار سمعت خالتها خليدة بنت قعنب الضبية أنها كانت في النسوة اللاتي بايعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر الحديث.. خنساء بنت خدام: بن وديعة الأنصارية. وهي من الأوس أنكحها أبوها وهي كارهة فرد رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاحها. واختلفت الأحاديث في حالها في ذلك الوقت ففي نقل مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عبد الرحمن ومجمع ابن زيد بن جارية عن خنساء أنها كانت ثيبًا وذكر ابن المبارك عن الثوري عن عبد الرحمن ابن القاسم عن عبد الله بن يزيد بن وديعة عن خنساء بنت خدام أنها كانت يومئذ بكرًا والصحيح نقل مالك في ذلك إن شاء الله تعالى. وروى محمد بن إسحاق عن حجاج بن السائب عن أبيه عن جدته خنساء بنت خدام بن خالد قال: وكانت أيما من رجل فزوجها أبوها رجلًا من بني عوف وإنها خطبت إلى أبي لبابة بن عبد المنذر فارتفع شأنهما إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أباها أن يلحقها بهواها فتزوجت أبا لبابة بن عبد المنذر رواه عبد الرحيم بن سليمان وغيره عن ابن إسحاق.. خنساء بنت عمرو: بن الشريد الشاعرة السلمية.
أنت محظور مؤقتاً يبدو أنك كنت تسيء استخدام هذه الميزة بسرعة الحركة. تم حظرك مؤقتًا من استخدامها.
وهو الشريد بن رباح ابن ثعلبة بن عصمة بن خفاف بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم. قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم مع قومها من بني سليم فأسلمت معهم فذكروا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستنشدها فيعجبه شعرها، وكانت تنشده وهو يقول: «هيه يا خناس». أو يومي بيده.
وإذا رأيتم الحرب قد شمرت عن ساقها، واضطرمت لظى على سياقها، وجللت نارا على أرواقها، فتيمموا وطيسها، وجالدوا رئيسها عند احتدام خميسها، تظفروا بالغنم والكرامة، في دار الخلد والمقامة. فخرج بنوها قابلين لنصحها، وتقدموا فقاتلوا وهم يرتجزون، وأبلوا بلاء حسنا، واستشهدوا رحمهم الله. فلما بلغها الخبر، قالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم، وأرجو من ربي أن يجمعني بهم في مستقر رحمته. وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يعطي الخنساء أرزاق أولادها الأربعة، لكل واحد مائتا درهم، حتى قبض رضي الله عنه. أخرجها أبو عمر.
((خَنْسَاء بنتُ خِدَام بن خالد الأنصارية، من بني عمرو بن عوف. وقيل: خنساء بنت خدام بن وديعة. )) ((أُمّ رَبعة بنتُ خِذَام. قال أبو موسى: كأنها كنية خنساء بنت خُذام. )) أسد الغابة. ((وهي من الأوس)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((خُنَاس: في اللتين بعدها بنت خذام الشاعرة [[يعني: خنساء بنت خذام بن خالد الأنصارية، وخنساء بنت رئاب بن النعمان]]. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أخرجها أبو موسى. ((روى حديثها ابْنُ الأعَرَابِيِّ، عن عباس الدُّورِي عن أحمد، عن يونس، عن أبي بكر بن عياش، عن يعقوب بن عطاء، قال: زوّج خِدَام ابنته أم ربعة وهي كارهة، فذكرت ذلك للنبيّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم، فنزعها من زوجها أبي لُبابة. )) ((ثبت حديثها في "المَوْطأِ" عن عبد الرحمن بن القاسم. عن أبيه، عن عبد الرحمن، ومجمّع ابني زيد بن حارثة، عن خنساء ـــ أن أباها زوّجها وهي بنت، فكرهت ذلك، فأتت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فردّ نكاحها. ورواه الثَّوْرِيُّ، عن عبد الرحمن بن القاسم، فخالف في السند والمتن؛ قال: عن عبد الله بن يزيد بن وديعة، عن خنساء بنت خذَام ـــ أنها كانت يومئذ بكرًا، كذا قال ابن عبد البر. وقال ابْنُ مَنْدَه: رواه ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عبد الرحمن بن القاسم، فوافق مالكًا.
1 من 2 خَنْسَاءُ بِنْتُ خِدَامٍ (ب د ع) خَنْسَاء بنتُ خِدَام بن خالد الأنصارية، من بني عمرو بن عوف. وقيل: خنساء بنت خدام بن وديعة. ورد ذكرها في حديث أبي هريرة. روى عنها عبد الرحمن ومُجَمِّع ابنا يزيد. أن أباها زوجها وهي بنت فكرهت ذلك، فجاءت إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فرد نكاحها. وقد اختلفت الرواية في حالها عند تزويجها هذا. أخبرنا أبو الحرم مكي بن رَبّان بإسناده عن يحيى بن يحيى، عن مالك، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عبد الرحمن ومجمّع ابني يزيد بن جارية، عن خنساء: أن أباها زوجها وهي ثيب فكرهت ذلك، فأتت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فردّ نكاحه. ورواه الثوري، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن عبد الله بن يزيد بن وديعة، عن خنساء بنت خدام: أنها كانت يومئذ بكرًا. وحديث مالك أصح. وروى محمد بن إسحاق، عن حجاج بن السائب، عن أبيه، عن جدته خنساء بنت خدام بن خالد قال: وكانت قد أيَّمت من رجل، فزوجها أبوها من رجل من بني عمرو بن عوف، وأنها خطبت إلى أبي لُبَابة بن عبد المنذر، فارتفع شأنهما إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأمر رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أباها أن يلحقها بهواها، فتزوجت أبا لُبَابة.
محاولة لنشر احاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم الصحيحة و ما يتعلق بالسنة النبوية مصحوباً بمعانى ألفاظ الكلمات الصعبة و الشرح ان امكن أسأل الله الأخلاص و السداد لتحميل قاعدة البيانات التى تحتوى على الأحاديث يالرواة و المصادر مع الشرح من الرابط التالى: الرجاء فقط عند الأستخدام ان لا تنسانا بالدعاء مع ذكر المصدر و انه فى حالة وجود تعديلات او اضافات على الملف ان ترسل لنا نسخة
ذكر الزبير بن بكار عن محمد بن الحسن المخزومي عن عبد الرحمن ابن عبد الله عن أبيه عن أبي وجزة عن أبيه قال: حضرت الخنساء بنت عمرو بن الشريد السلمية حرب القادسية ومعها بنوها أربعة رجال، فقالت لهم من أول الليل: يا بني إنكم أسلمتم طائعين وهاجرتم مختارين ووالله الذي لا إله إلا هو إنكم لبنوا رجل واحد كما أنكم بنو امرأة واحدة ما خنت أباكم ولا فضحت خالكم ولا هجنت حسبكم ولا غبرت نسبكم وقد تعلمون ما أعد الله للمسلمين من الثواب الجزيل في حرب الكافرين. واعلموا أن الدار الباقية خير من الدار الفانية يقول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون}. [آل عمران 200].
ثم حمل الرابع وهو يقول: لست لخنساء ولا للأخرم ** ولا لعمر وذي السناء الأقدم إن لم أرد في الجيش جيش الأعجم ** ماض على الهول خضم خضرم إما لفوز عاجل ومغنم ** أو لوفاة في السبيل الأكرم فقاتل حتى قتل رضي الله عنه وعن إخوته. فبلغها الخبر فقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم وأرجو من ربي أن يجمعني بهم في مستقر رحمته. وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يعطي الخنساء أرزاق أولادها الأربعة لكل واحد مائتي درهم حتى قبض رضي الله عنه.. خولة بنت الأسود: بن حذافة تكنى أم حرملة، هاجرت مع زوجها جهيم بن قيس إلى أرض الحبشة، هكذا قال موسى بن عقبة وقال ابن إسحاق أم حرملة بنت الأسود هاجرت مع زوجها جهيم بن قيس. خولة بنت ثامر الأنصارية. روى عنها النعمان بن أبي عياش الزرقي أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الدنيا خضرة حلوة وإن رجالًا سيخوضون في مال الله وبغير الحق لهم النار يوم القيامة». قيل هي ابنة قيس بن فهد وثامر لقب.. خولة بنت ثعلبة: ويقال خويلة. وخولة أكثر وقيل خولة بنت حكيم وقيل خولة بنت مالك بن ثعلبة بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف. وأما عروة ومحمد بن كعب وعكرمة فقالوا: خولة بنت ثعلبة كانت تحت أوس بن الصامت أخي عبادة بن الصامت فظاهر منها وفيها نزلت: {قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله}.
شروط حافز 1440, 2024 | Sitemap