★ ★ ★ ★ ★ ضمن مبادرة "طيبة بلا مبانٍ مستأجرة" وقف أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، اليوم، على عدد من المشاريع التعليمية الجديدة بالمنطقة المنفذة في أحياء "شوران والتلال والهجرة"، ضمن مُبادرة "طيبة بلا مبانٍ مستأجرة" التي انطلقت عام 1439هـ، وانخفضت فيها نسبة المباني التعليمية المستأجرة بالمنطقة من 46% إلى 22%. واطلع أمير المنطقة على حجم الأعمال المُنفذة، واستمع لشرح وافٍ عن المشاريع التي تُنفذ في المنطقة للطفولة المبكرة، والمدارس الجديدة، وكذلك آلية معالجة المشاريع المتعثرة، كما قدمت شركة تطوير عرضًا عن المشاريع تحت التنفيذ والمسندة لها من الوزارة، والتي ستنهي جميع المدارس المستأجرة خلال الثلاث سنوات القادمة. كما افتتح مجمع لبيد بن ربيعة للطفولة المبكرة، الذي يشتمل على ابتدائية فاطمة الزهراء، وروضة أطفال، ومركز للطفولة ومركز لتدريب الطالبات، وشاهد سموه نماذج من الفصول التعليمية وصالة الأنشطة الرياضية، حيث يضم المجمع 28 فصلًا دراسيًّا يستفيد منه 980 طالبًا وطالبة، وأركانًا للروضة يستفيد منها 90 طفلًا وطفلة، ومركزًا لمصادر التعلم لإثراء المعرفة لدى الطلاب والطالبات، وصالة متعددة الأغراض لجميع الأنشطة البدنية والثقافية، يستفيد منها كذلك أهالي الحي خلال الفترة المسائية ضمن الأنشطة المجتمعية لنادي الحي، إلى جانب مختبر مدرسي.
وشهد تسليم شركة "تطوير" خلال الزيارة ستة عشر مشروعًا للفصول الإضافية المنتهية لمعالجة الكثافة الطلابية في ثمانية أحياء في المدينة. عقب ذلك وقف على مقرّ تنفيذ مشروع "مجمع الحرمين التعليمي" تحت الإنشاء، واطلع على نموذج المشروع الذي يتكون من ثلاثة مبان مدرسية للمراحل "الابتدائية والمتوسطة والثانوية" للبنين، تتكون من 90 فصلًا موزعة على المراحل الثلاث وتستوعب أكثر من 3150 طالبًا، بقيمة تزيد على 34 مليون ريال؛ حيث يخدم هذا المجمع ثلاثة أحياء كبيرة بالمنطقة؛ وهي "الرانوناء والتلال والسكب". صحيفة سبق اﻹلكترونية
شكرا لقرائتكم خبر عن وزير الخارجية: العلاقات مع أمريكا مهمة للمنطقة والعالم والان نبدء بالتفاصيل الدمام - شريف احمد - أكد الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، أن العلاقة مع أمريكا مهمة للمنطقة والعالم، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك، لوزيري خارجية الولايات المتحدة والمملكة. اسماعيل الماحي كاتب محتوى باللغة العربية شغف بالبحث والإطلاع بجانب دقة في مراعاة قواعد اللغة وعلامات الترقيم
التقى أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز اليوم ، العميد مطلق العتيبي بمناسبة تكليفه مُديراً للسجون بالمنطقة. وهنأ العميد العتيبي بمناسبة تكليفه بمهماته الجديدة، متمنياً له التوفيق والسداد لتقديم المزيد من الأعمال والجهود التي ترتقي بمستوى القطاع. من جهته، ثمّن العميد العتيبي المتابعة المُستمرة من أمير المنطقة لأعمال وجهود إدارته، راجياً من الله التوفيق والنجاح لخدمة قطاع السجون بمنطقة المدينة المنورة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وشدد بن معمر في ختام كلمته، على قدرات شباب اليوم ومهاراتهم، بوصفهم أكثر تحليًا بروح الإبداع والمنافسة والمرونة والذكاء التقني من أي جيل سبقهم، داعياً إلى استثمار طاقاتهم في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وتوظيفها لإحداث التطوير الاجتماعي وترشيد استخدام التقنيات الحديثة؛ لتنعم البشرية بحياة أفضل. يُشار إلى أن مؤتمر البرلمان العالمي للأديان، أحد أقدم الفعاليات المتعلقة بالقيم الدينيه تنوعًا، عُقد في شيكاغو عام 1893م، بداية الحركة العالمية لأتباع الأديان، ومنذ ذلك الحين، تواصل البرلمانات الحديثة العمل على تعزيز هذا الإرث من أجل غرس بذور الانسجام والوئام بين المجتمعات الدينية والروحية في العالم، وتعزيز مشاركتها مع العالم وتوجيه المؤسسات للسعي لبناء عالم يسوده العدل والسلام المستدامين. // انتهى // 15:13ت م 0093
أعرب الأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات ، فيصل بن معمر، عن ثقته وإيمانه بدور القيادات والمؤسسات الدينية والإنسانية الفاعلة لمساندة صانعي السياسات لمواجهة تحديات عالمنا المعاصر، وعلى رأسها جائحة كورونا، داعياً إلى التعامل معهم كـ"شركاء" لعكس التطوير الذي ينشده قادة العالم في مجتمعاتهم. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها فيصل بن معمر في حفل افتتاح النسخة الثامنة من "مؤتمر أديان العالم" والذي الذي انطلقت فعالياته أمس السبت في مدينة شيكاغو الأميركية تحت عنوان "لنفتح قلوبنا للعالم: التعاطف يبدأ بالعمل". ويحظى المؤتمر باهتمام نحو 10 آلاف شخص من جميع أنحاء العالم، يمثِّلون مختلف المعتقدات الدينية والثقافية. ويتصدَّر قائمة المشاركين فيه رؤساء حكومات وقيادات دينية وعلماء ونشطاء من جميع أنحاء العالم. ويهدف هذا المؤتمر للربط بين الشعوب والثقافات المختلفة، بهدف المساهمة في زيادة ونشر التفاهم بين مختلف اتباع الأديان والثقافات حول العالم. وقدَّم فيصل بن معمر في كلمته نبذة موجزة عن عمل مركز الحوار العالمي، مستعرضاً جوهر مهمته القائمة على الالتزام بتعزيز الحوار والتعاون بين القيادات والمؤسسات الدينية وصانعي السياسات، كما تطرق لمساهمة حوكمة المركز الفريدة في الجمع بين قيادات دينية وصانعي السياسات لإتاحة الفرص لتعزيز القدرات والعمل على إيجاد جسور مشتركة تربط المكونات الدينية بعالم صانعي السياسات.
وقال إن منهج المركز منذ تدشينه هو التركيز على معالجة المسائل المتعلقة بالاندماج الاجتماعي والمواطنة المشتركة ومكافحة خطاب الكراهية عن طريق الحوار بين الناشطين في هذه المجالات، مشيرًا إلى ما تم نشره بدعم من شبكة حوار المركز لثلاثة موجزات للسياسة العامة؛ استندت إلى مناقشات المنتدى في نسخته الأخيرة، الذي نظمه كايسيد وشبكة الحوار بدعم من وزارة الخارجية الألمانية وممثلي المفوضية الأوروبية في ألمانيا.
الثلاثاء 19/أكتوبر/2021 - 10:24 م فيصل بن معمر أكد الأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، فيصل بن معمر، أهمية الحوار بين أتباع الثقافات والأديان، بوصفه وسيلةً لتعزيز الاندماج الاجتماعي للاجئين والمهاجرين في أوروبا في مجالات التعليم الشامل وبناء الثقة وتغيير الخطاب المتعلق بالهجرة، الذي غالبًا ما يكون سلبيًا، مشددا على أنه لا يمكن التصدي للتحديات التي تواجه العالم ومنها الصراعات؛ وتغير المناخ؛ ووباء "كوفيد-19"، دون حوار شامل وتعظيم مبدأ الشراكات والتعاون والتفاهم. جاء ذلك خلال كلمة ابن معمر التي ألقاها في افتتاح الفعالية الأولى من النسخة الثالثة للمنتدى الأوروبي للحوار بشأن السياسات المتعلقة باللاجئين والمهاجرين، بعنوان "الحوار ودوره في تعزيز الاندماج الاجتماعي ودعم مشاركة اللاجئين والمهاجرين في المجتمعات المضيفة" بمدينة لشبونة، اليوم الثلاثاء، بحضور كلوديا بيريرا وزيرة الدولة لشؤون الاندماج والهجرة في جمهورية البرتغال. وأشاد الأمين العام بالجهود الرائدة والمبذولة لتعزيز الحوار ودور القيادات والمؤسسات الدينية لمساندة صانعي السياسات لمعالجة قضايا الاندماج والتعايش على المستوى الأوروبي.
وقال " نجتمع هنا بهدف إيجاد طرق جديدة لتوحيد جهود القيادات الدينية وقدراتهم، واقتراح شراكات جديدة تعزز الحوار لمواجهة التحديات العالمية، ونحن بالفعل أمام مهمة جسيمة تتطلب توحيد العمل لإيجاد حل جماعي ". واستعرض إستراتيجية عمل المركز منذ تأسيسه، القائمة على ترجمة مهماته إلى منصات تطبيقية ومستدامة تحتضن جميع أتباع الأديان في نيجيريا وجمهورية إفريقيا الوسطى والمنطقة العربية وميانمار، بجانب إطلاق أول منصة للقيادات الدينية من المسلمين واليهود في أوروبا؛ لتعزيز سبل التعاون في القضايا المشتركة التي تواجه المجتمعين في أنحاء أوروبا "، موضحاً أن كايسيد تمكن من تدريب 450 شابًا وشابة من جميع أنحاء العالم على استخدام الأساليب المهنية اللازمة لتعزيز قيم الحوار والتعايش السلمي والمواطنة المشتركة. وعوَّل الأمين العام لمركز الحوار العالمي على أدوار وتطبيقات القيادات والمنظمات وممثلي الأديان في المؤتمر، وإسهاماتهم الملموسة في أرض الواقع، متمنيًا تعاظم حماسهم وتلاحمهم مع أبناء مجتمعهم لتعزيز تماسكهم الاجتماعي، ومضاعفة التزامهم بالفئات المحتاجة؛ والمشاركة الفعالة وتحقيق النتائج التي تسهم في بناء قدرة أتباعهم على المشاركة في التنمية المستدامة ومجابهة التحديات.
شروط حافز 1440, 2024 | Sitemap